تحفيظ القرآن الكريم للصف الأول الابتدائي والصف الأول الثانوي
تحفيظ القرآن الكريم للصف الأول الابتدائي والصف الأول الثانوي وصف المقرر طريقة حفظ القرآن الكريم عبر الإنترنت مثالية للكبار والصغار على حد سواء. ما رأيك عندما ترى شخصًا يقرأ أو يتلو كتاب الله الكريم بصوت شجي رائع؟ هل ترغب في …
Overview
تحفيظ القرآن الكريم للصف الأول الابتدائي والصف الأول الثانوي
وصف المقرر
طريقة حفظ القرآن الكريم عبر الإنترنت مثالية للكبار والصغار على حد سواء. ما رأيك عندما ترى شخصًا يقرأ أو يتلو كتاب الله الكريم بصوت شجي رائع؟ هل ترغب في حفظ كتاب الله الكريم، القرآن الكريم من خلال مدرسينا المؤهلين والمتمرسين من المستوى الأساسي إلى المستوى الاحترافي؟ سجّل اليوم للاستفادة من هذه الفرصة.
هذه الدورة التي صممناها خصيصاً للأطفال والكبار. إن البدء في حفظ القرآن الكريم من المستوى الابتدائي واجب جداً لأنه سيزودك بمهارات التجويد الأساسية التي تمكنك أنت وأطفالك من قراءة وتلاوة كتاب الله الكريم.
اختر أياً من الصفوف التالية مجاناً
الدرجة R
- سورة الفاتحة
- سورة الإخلاص
- سورة الكوثر
- سورة الناس
- آخر ثلاث آيات من سورة الصافات
الدرجة الأولى
- سورة العصر
- سورة الفلق
- سورة لهب
- سورة النصر
- سورة بني إسرائيل – آية 110 – 111 سورة بني إسرائيل – آية 110 – 111
فضائل سورة الفاتحة
- عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ – رضي الله عنه – عَنْ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – أَنَّهُ قَالَ: “فِي سُورَةِ الْفَاتِحَةِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ”. (سنن الدارمي #3413)
- عن ابن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانَ جَالِسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِذْ سَمِعَ صَوْتًا عَالِيًا فَوْقَهُ. فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ: ” فُتِحَ الْيَوْمَ فِي السَّمَاءِ بَابٌ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ، فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ. فَقَالَ الْمَلَكُ: أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ لَمْ يَنْزِلْ عَلَى نَبِيٍّ قَبْلَكَ. إِحْدَاهُمَا سُورَةُ الْفَاتِحَةِ وَالْأُخْرَى مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ. وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا تقرأ بشيء من الدعاء الذي فيهما إلا أعطيته”. وقد سميت هاتان السورتان بالنور لأنهما يوم القيامة تتقدمان أمام قارئهما (تنيران الصراط) . (صحيح مسلم رقم 806)
فضائل المعوذتين (سورة الفلق وسورة الناس)
- سورة الفلق وسورة الناس منحة من الله تعالى لنا، نستعيذ بالله تعالى من شرور أنفسنا من الشرور الداخلية والخارجية. فوسوسة الشيطان، وهجمات الجن، وعين من حولنا، والغيرة، والحسد، كلها أعداء مسمومة يمكن أن تعصمنا منها هاتان السورتان الكريمتان.
- يروي عقبة بن عامر (رضي الله عنه): ” قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لقد أنزلت عَليّ آيَات لم ير مثلهن قطّ وَلم ير مثلهن قطّ. هُنَّ الْمُعَوِّذَتَانِ”. (صحيح مسلم #814)
- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَتَعَوَّذُ بِاللَّهِ مِنَ الْجِنِّ وَالْعَيْنِ حَتَّى نَزَلَتِ الْمُعَوِّذَتَانِ، فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ يَقْرَأُ بِهِمَا وَلَمْ يَقْرَأْ بِغَيْرِهِمَا. (الترمذي #2058))
- عن حبيبة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حبيبة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حبيبة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عائشة – رضي الله عنها – قالت ” كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَرَأَ سُورَةَ الإِخْلاَصِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ ثُمَّ نَفَثَ فِي كَفَّيْهِ فَأَمَرَّهُمَا عَلَى وَجْهِهِ وَجَسَدِهِ كُلِّهِ حَتَّى يَبْلُغَ مِنْهُمَا مَا بَلَغَتْ يَدَاهُ وكان يأمرني إذا اشتكى أن أقرأ (هاتين السورتين) فكنت أقرأ بهما على جسده رجاء بركتهما”. (البخاري #5748+5751)
فضائل سورة الإخلاص
- يروي أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه) أن رجلاً سمع رجلاً يقرأ قل هو الله أحد (سورة الإخلاص) مراراً، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: “يا أبا سعيد! فغدا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم. فَكَأَنَّ هَذَا الرَّجُلَ عَدَّ ذَلِكَ (تكرار قراءة سورة الإخلاص) تَهَاوُنًا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم “أُقْسِمُ بِالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ”. (البخاري #5013)
- عَنْ أَنَسٍ – رضي الله عنه – عَنْ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ: “مَنْ أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ فَاضْطَجَعَ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ ثُمَّ قَرَأَ سُورَةَ الإِخْلاَصِ مِائَةَ مَرَّةٍ قَالَ اللَّهُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا عَبْدِي! ادخل الجنة على يمينك”. (الترمذي رقم 2898)
فضائل سورة النصر
- عَن أنس – رَضِي الله عَنهُ – أَن رَسُول الله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ – قَالَ: ” تعدل ربع الْقُرْآن ” (التِّرْمِذِيّ رقم 2895)
فضائل الآيتين 110 – 111 من سورة بني إسرائيل
- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ (رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا) أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ سُئِلَ عَنْ هَؤُلاَءِ الآيَاتِ الَّتِي فِي سُورَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ؟ فَقَالَ رَسُول الله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ” هِيَ حِرْزٌ مِنَ السَّرِقَةِ “.
- كَانَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ مِنَ الصَّحَابَةِ يَقْرَؤُهُنَّ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ. وذات يوم دخل عليه لص في بيته وجمع كل ما يملكه من متاعه واتجه نحو الباب، فدخل عليه سارق فجمعه وأغلق عليه الباب. كان هذا الصحابي المهاجر مستيقظًا (يراقب المشهد بأكمله). جاء اللص إلى الباب فوجد الباب مغلقًا. فوضع الحمل على الأرض (محاولاً فتح الباب). فعل ذلك ثلاث مرات. فضحك صاحب البيت من هذا المنظر وقال له: “لقد حميتُ بيتي”. (أي بقراءة هذه الآيات قبل النوم) (درر المنثور مجلد 4 صفحة 373)
احصل على هذه الدورة في ثلاث وسائط مختلفة
- الإنجليزية
- العربية
- الأردية/الهندية